الأذن تعشق قبل العين أحيانا، هذه المقولة للشاعر العباسي بشار بن برد تؤكد لنا اليوم على أهمية الإذاعة بالنسبة لوسائل الاتصال الأخرى. وعكس كل ما كان متوقعا، حافظت هذه الأهمية على مستواها رغم كل وسائل الاتصال الرقمية الحديثة التي عرفها العالم مؤخرا. وبرهنت الحروب والكوارث الطبيعية أن الإذاعة تبقى في هذه الحالات الوسيلة الأخف والأقل كلفة والأكثر مرونة في التحرك. كما أنها تسمح للمستمع بممارسة نشاطات أخرى عند الاستماع إليها، وهو يستطيع القيام بذلك في أي مكان وزمان. وفي عصرنا الرقمي اليوم، بدأت الإذاعة بالانتقال إلى منصات بث جديدة مثل الإنترنت والهواتف الخلوية، وكثُر عددها بشكل كبير في الآونة الأخيرة في العالم مما تسبب بتزايد الطلب على الإعلاميين العاملين في مجالي الإعداد والتقديم الإذاعي. وهذه الدورة تسمح للمشاركين فيها بدخول هذا العالم وتكوين فكرة وافية عن المبادئ الأساسية المتعلقة بهذا الموضوع
هذه الدورة هي موجهة للمهتمين والناشطين في مجال صناعة محتوى الفيديو لليوتيوب وشبكات التواصل الاجتماعي. وفيها تدريب عن طريقة اعداد المحتوى وتصوير الفيديو باستخدام الكاميرات المختلفة
عندما يختلط حب السياسة ومتابعة تفاصيلها مع الرغبة في المساهمة في رصدها من خلال الشاشة الصغيرة، يصبح المجال مغريا أكثر لمن يطمح أن يصير مذيعا أخبار سياسية . مهمة المذيع هنا أن يقدم هذه الأخبار للجمهور و يعمق معرفة الرأي العام بتفاصيلها وخلفياتها والمواقف منها من خلال الحوارات السياسية داخل النشرات أو التغطيات المباشرة المفتوحة للأحداث الكبرى
تقدم الدورة أساليب وطرق مختلفة للتأكد من المصادر وطرق البحث في مواقع التواصل وبناء علاقات جديدة مع مصادر الأخبار. يتلقى المتدرب خلال الدورة الأساليب الحديثة في فن كتابة الأخبار والتقارير معتمدًا على المصادر الحقيقية. تهتم الدورة بالبحث عن المصادر الحقيقة للأخبار الرياضية في ظل التدفق الإعلامي وتعمل على تنمية دور الصحافة الإلكترونية لدى الصحفي من أجل مواكبة التطور السريع في الإعلام الحديث. خلال الدورة سيتعلم المتدرب كيفية الاستعداد لتغطية الأحداث الرياضية المختلفة
حيثما يوجد الإنسان بأفراحه وأتراحه، وحيثما توجد الأحداث وتحتدم الصراعات، يوجد المراسل التلفزيوني. إنه العين التي نرى بها والأذن التي نسمع من خلالها. إنه الإنسان الذي يتخطى الصعاب ويتحدى الأخطار أحيانًا من أجل أن يطلعنا على الحقيقة. المراسل التلفزيوني هو من أكثر الأعمال التلفزيونية إرهاقًا لكنه بالتأكيد أكثرها إثارة وتشويقًا. هذه الدورة صممت لكي تسلح الراغبين بكل أدوات العمل الصحفي المهنية، سواء كانت تحريرية أو بصرية لكي يكونوا قادرين على نقل الحقيقة للمشاهد بكل أمانة وموضوعية
اجعل صوتك مسموعًا" قد يكون الخبر مهمًا جدًا، لكنه لن يثير انتباه المتلقي (المستمع أو المشاهد) إذا ما قُدم بشكل سيء. لذا تقترح هذه الدورة على مقدمي البرامج في الإذاعة والتلفزيون، أو العاملين في شتى المجالات الإعلامية، العمل على تحسين قدراتهم الصوتية، وتقدم لهم المعلومات النظرية والسبل التقنية التي تمكنهم من الوعي بصوتهم وامتلاكه وتطويعه لوضعه في خدمة المضمون الذي يرغبون بإيصاله إلى المتلقي
الحوار هو أعمق ما في التقديم الإخباري والبرامجي التلفزيوني". هذه الجملة تلخص أهمية القدرة على إجراء الحوارات التليفزيونية لكافة العاملين في الصحافة التليفزيونية وليس لمقدمي البرامج فقط. العمل التليفزيوني في مجمل أشكاله يعتمد على الحوار الذي قد تتراوح مدته ثلاثين ثانية في بعض التقارير الإخبارية وقد يطول ليصل إلى ساعة في بعض البرامج الحوارية، التي تتطلب محاوريين تتوفر لديهم المعرفة والثقافة، إضافة إلى المهنية العالية في الأداء، والقدرة على استخراج المعلومة وإيصالها للمشاهد والتفاعل الدائم مع التطورات ومع ما يقوله الضيوف
ووترجيت، الفساد الضريبي للشركات العابرة للقارات، التأثير البيئي لشركات التنجيم عن الذهب في أميركا الجنوبية، مواضيع متباعدة تتراوح ما بين مواضيع سياسية، اقتصادية، اجتماعية، وبيئية تثير في خيالنا صفات وأفعال مثل: المبادرة، الصبر، الوقت، المجهود، المغامرة، الانجاز. أي أننا أمام أكثر أنواع العمل الصحفي إثارة للجدل وهو التحقيق الاستقصائي
كما العطور والألوان والأشكال تثير فينا مشاعر وأحاسيس محددة، كذلك هي الأصوات والألحان التي تجتمع مع بعضها ضمن تصميم إبداعي لخدمة أهداف درامية في الفيلم تثير فينا مشاعر وعواطف محددة. هذه الدورة صممت لتعليم أساسيات هندسة وتصميم الصوت، كذلك الخلفية النظرية لتكنولوجيا الميكروفونات واستخدامها. كذلك التعرف على تدفق الإشارة الصوتية في الاستوديو، وتشخيص الصوت في الأماكن، ومحطات العمل ومزج الصوت عن طريق مازج الصوت
في غمرة التسارع التكنولوجي والطفرة الرقمية، التي طالت جميع مجالات الحياة، ظهر نوع جديد من الصحافة السمعية البصرية، التي فتحت المجال على مصراعيه لمحبي التصوير الميداني والتدوين والنشر لإيصال منتوجهم الصحفي الرقمي إلى أكبر شريحة من المجتمع. فعند وقوع الحدث لا شيء أسرع من هاتف ذكي يؤرخ للحظة بالصوت والصورة، وينقلها على عجل لجمهور واسع متعطش دوما للأخبار العاجلة. في هذه الدورة سيتمكن المتدربون من إعداد فيلم وثائقي مهني، يتم إنتاجه عبر التقنيات المتوفرة في الموبايل.
صورة قد تساوي ألف كلمة"، عبارة سمعناها جميعًا ومع ذلك ماذا تعني؟ هل يمكن لصورة واحدة أن تغير مسار التاريخ، أو تغير نظرتنا إلى العالم، وتلهمنا لتحقيق أمور عظيمة في الحياة؟ في ﺃﻛﺎﺩﻳﻤﻴﺔ ﺃﻭﻥ ﺍﺭ ﻟﻠﺘﺪﺭﻳﺐ ﺍﻹﻋﻼﻣﻲ ، نؤمن بقدراتنا على تمكينك من تصوير صور تفخر بها، من خلال تعليمك المهارات التي تحتاجها للاستغناء عن الإعدادات التلقائية المتوفرة في الكاميرا وتدريبك على التحكم في إعداد الكاميرا بالكيفية التي تمكنك من وضع لمساتك الإبداعية الخاصة في الصورة. لن يقتصر تعليمنا على آليات استخدام الكاميرا فقط، ولكن لنفتح عينيك على مساحات أبعد من قدرات الكاميرا لتسجيل رؤيتك الخاصة في الحياة وتضمينها في الصورة. سواء كنت مصورًا لأزياء الموضة، مصورًا للطعام، مصورًا معمارياً، مصورًا صحفياً أو ببساطة ترغب في التقاط صور رائعة لأصدقائك وعائلتك، فقد تم تصميم هذه المقدمة لتقنيات التصوير الفوتوغرافي خصيصا لك. من يدري ربما تغير .صورك العالم، يوما ما تعلم المونتاج الاحترافي لمقاطع الفيديو ومقاطع الصوت، ستصبح قادراً على دمج الصوت والصورة وتسجيل تعليقك الصوتي، وتصحيح الألوان، وإضافة النصوص والمؤثرات البصرية وتصدير الفيديو للمنصات المختلفة
كثيرة هي الخبرات التي يمتلكها الإنسان؛ والتي اكتسبها إما عن طريق الدراسة والتعلم المباشر أو عن طريق الممارسة العملية المتراكمة أو جمع بين الأمرين ، وكصيرورة طبيعية يشعر الإنسان بعد فترة أن لديه ما يمكن أن ينفع به الآخرين فيجد نفسه أمام سؤالين جوهريين: 1- كيف أتمكن من تحويل هذه الخبرة المتراكمة (معرفيا وممارسة) إلى منهج تدريبي متكامل وفق المعايير المعمول بها في التدريب. 2- كيف أستطيع أن أقدم هذه الخبرة للآخرين كتدريب بمعنى كيف أستطيع تحويل الفكرة المجردة إلى تمرين تشاركي أستطيع من خلاله أن أخلق بيئة تشاركية وتفاعلية لأتمكن من نقل المعارف وإكساب المهارات وتعزيز القناعات والإتجاهات بشكل فاعل ومفيد وممتع. هذه الدورة تجيب وبشكل منهجي عن هذين السؤالين
القدرة على الكتابة الإبداعية ونشرها، سواء عبر المنصات الإعلامية المخصصة لذلك أو المدونات الشخصية، والتزود بتقنيات كتابة مقال صحفي متكامل واضح، ومؤثر في الوقت نفسه، عبر التعرف على كيفية اختيار عناوين جذابة ومؤثرة، وكيفية تقسيم المقال إلى مقدمة مشوقة جاذبة، وجسم ثري بالبيانات والتفاصيل والأدلة، وصولاً إلى خاتمة توجز المقال في فقرة أو أسطر قليلة، تثبت في الذهن وتكون بمثابة رسالة الكاتب إلى القارئ. ويتم تحقيق وتنفيذ أهداف الدورة، عبر التعرض لنماذج عديدة من المقالات الصحفية وتحليلها. وهذه دورة مكثفة في خمسة أيام متواصلة، يتم التركيز فيها على الجانب العملي أكثر من الجانب النظري. وسيتم تقديم خدمة الاستشارة الفنية ما بعد الدورة مجاناً
الجمع بين الإبداع والابتكار من ناحية، واحترام الأسس الإدارية الاحترافية من الناحية المقابلة، وحسن التعامل مع التخطيط بأنواعه لتطوير توجهات المؤسسة وربط مشاريعها وبرامجها بغاياتها، والموازنة بين أغراض المؤسسة وأهدافها وبين حاجات العملاء والجمهور المستهدف وتطلعاته، والتميز في قيادة من يقوم بها وينفذها.. هي أمور في غاية الحساسية لنجاح أي عمل مؤسسي وتفوق أي منظمة. وبالتالي فإن التخطيط للمؤسسات والتصدي لإدارتها يحتاج لنوعيات خاصة من الناس يحملون الهم ويحلمون بالمستقبل ويتسلحون بمهارات الإبداع ويمتلكون حس القيادة الذكية ويؤمنون برأس المال البشري ويثقون بمن حولهم ويمكّنون كل مستحِق. هذه الدورة ستمنح الجادين والمثابرين مفاتيح أساسية للنجاح والتفوق في التخطيط للمؤسسات، وتكشف لهم الأسرار الكامنة لإدارة كل الموارد المتاحة لمؤسساتهم لتحقيق أفضل النتائج
المصور الصحفي التلفزيوني هو صحفي ينقل الخبر والفكرة بالصورة والصوت مستخدمًا كاميرا الفيديو، وهو قادر على تنفيذ أي عمل تلفزيوني درامي أو وثائقي أو برنامج إخباري أو رياضي... خارج وداخل الأستوديو. ويكون المصور الصحفي ملمًا أيضًا بطبيعة العمل في مجال الإعلام الرقمي وتكنولوجيا الكمبيوتر معتمدًا في ذلك على إتقان اللغة البصرية وتوظيفها للتعبير عن المشاعر وترجمة الفكرة إلى مادة بصرية يتقبلها المشاهد بسهولة. ومن هنا جاءت هذه الدورة بتصميمها الجديد لتجعل المصور الصحفي التلفزيوني يفهم جيدا أسس ومبادئ التصوير التلفزيوني وتطور لديه الحس البصري و تحرر إبداعه لينطلق في الكتابة بالصورة بشكل يستسيغه المتلقي
يمكنك التوصل إلى أعظم الأفكار، لكنك ستحتاج إلى من يساعدك على تحويل هذه الأفكار إلى نتائج، فلا يمكننا الوصول إلى القمة إلا إذا تعاونا جميعًا” والت ديزني. هذه الجملة تؤكد أن العمل الجماعي المنظم هو السبيل الوحيد لمؤتمر أو فعالية ناجحة، والمؤتمر والفعالية الناجحة أشبه بمقطوعة موسيقية تحتاج عازفين ماهرين وأدوات موسيقية دقيقة وقبلهم مايسترو ماهر يستطيع أن يقود الأوركسترا بوعي وحب وفهم وحسن تنظيم وتوزيع الأدوار حتى لا يأتي اللحن نشازًا. هذه الدورة ستضع المشاركين بها على بداية الطريق في صناعة وتنظيم مؤتمر وفعالية ناجحة بمهنية وإبداع
امواجهة الجمهور وفن التحدث أمام الآخرين هو باب من أبواب النجاح في الحياة وخصوصاً للأجيال القادمة، وذلك لأن مهارات التحدث بطلاقة تكسبهم الثقة بالنفس، والتعبير عن أنفسهم بشكل فعال وقوي. هذه الدورة تم تصميمها لتضع جيل النشء أمام التحديات والممارسة التطبيقية التي تمكّنهم من تنظيم الأفكار بشكل واضح وفعال والقدرة على السيطرة على النفس
الكوبون الذى ستحصل عليه صالح لفترة محدودة
يمكنك استخدام الكوبون للاشتراك فى أكثر من دورة
الاشتراك مفعل مدى الحياة